I HEART...

Thursday, November 25, 2010

فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا

Thursday, October 1, 2009

متى أستطيع ان أخرجكي ؟؟




أفكار متزاحمة .. هنا وهناك
أحاول ترتيب الأوراق
تطير من وسط الأوراق
وتدور

قفي مكانكي
لا تقف

تدور أكثر هنا وهناك
من طيات العقل
ومن ينابيع القلب

تعالي إلى هنا
لا تجيب

تنقسم الى اجزاء صغيرة متناغمة
تتلعثم أجزاؤها على شفتي
ثم سرعان ما تختفي

أريد ان أخرجها
تهرب مني


تلملم شتاتها وتنظم صفها
تمر من خلايا العقل
واعماق القلب

أنظر إليها في ترقب
لا يعنيها

ثم فجأة تختفي ولا أستطيع أن أخرجها


Sunday, September 13, 2009

قالت لي .. أشك !!

فقلت لها
تبسمي
تبسمي في ظل ظروف قد تغرقكي بعيدا عن احلامك

قالت لي أشك

قلت لها
تبسمي وتمسكي بما في داخلكي من شئ جميل حتى لا تبتعدي مع الأهواء المتناثرة

قالت لي أشك

قلت لها
تبسمي لعلكي تنجين من ثورة الغضب العارمة

قالت لي أشك

قلت لها
تبسمي وتبسمي واشعلي ما بداخلكي
من حب حتى
تكونين اسعد مخلوق فيمن حولكي حين يطفئون مصابيح حبهم

Monday, August 17, 2009

أعيدوها

السلام عليكم ورحمة الله ,,

لا ادري من اين أبدأ او ماذا أقول ولكن هذه كلمات وخواطر جالت ودارت في نفسي وهي تملآني


بداية .. ايه اخرة اللي بيحصل في البد ده

خطف هنا وهناك وعيني عينك وقدام الناس ... اخرهم واللي لمستهم عن قرب من ما يقرب من 10 ايام ويزيد اتخطفت بنت عندها 17 سنة من بين أخيها و أختها من رعلى رصيف محطة القطار بمحطة مصر - رمسيس - في وضح النهار وهي الى الان مخطوفة ولا يعلم اهلها عنها اي شئ انتوا متخيلين الحكاية يا جماعة مكان عام مليان ناس كثير كل دقيقة اشكال والوان والمفروض ان الامن بتاعه على درجة عالية من الكفاءة والمفروض انه كمان يكون مراقب 24 ساعة ده المفروض والطبيعي واللي نعرفه انه يكون كده .. لكن لا ندري ما هي قرارات الحكومة لهذا المكان هل قررت ان تتابعه بشكل امني مكثف وعلى اعلى مستوى لانه مكان يهبط فيه في اليوم كثير من الناس والأجناس ام لم تقرر ذلك ام هي قرارات وهمية لا تنفذ الا اذا زاره أحد السادة المهمين - مش عارف على ايه مهمين - تقوم الدنيا ولا تقعد وتقعد الحكومة تبهدل في الناس وتوقفهم وتعطل مصالحهم عشان خاطر البيه المهم اللي جاي هنا يقعدله خمس ست دقائق وماشي ... يعني هما مهمين واحنا لا ... طب الى احد هؤلاء المهمين بداية من رئيس الحكومة أحمد نظيف الى أخر عضو مهم في شرطة بلدنا المسئولة - المفروض عن حمايتنا - لو حدث ذلك لابنتك في ربيع عمرها وهي تبلغ من العمر هكذا أكنت ستنام الليل هذه سارة جمال شابة لم تكمل العشرين سنة من عمرها بل هي 17 سنة تم اخططافها من على رصيف محطة القطار بمحطة مصر ولم تعد حتى الان الى بيتها وأمها مريضة طريحة الفراش وابيها متألم عليها لم يعرف البيت طعم البسمة من يوم ان اختفت من وسط اخيها واختها من على محطة القطار ... نطلب منكم أن تعيدوا سارة الى اهلها لا نطلب منكم مطلبا سياسيا ولا خدمة توظيف ولا سكنا نسكن فيه ولا مياه نظيفة نشربها ولا مواصلات متوفرة تقلنا الى عملنا ولا اي شئ سوى انها مسألة انسانية أن تعيدوا سارة الى حضن أمها ...
وهذا الفيديو لأبيها وهو يتحدثبرسالة اليها .. أترككم مع الفيديو لعل قلوبكم ترق وتحركوا ساكنا




هذا هو ابيها بالله عليكم الم يأن ان ترق قلوبكم وتعيدوا له ابنته .. اليست هذه وظيفتكم ان تحافظوا على امن البلد وعلى أمن وسلامة المواطنين

قصة سارة ليست هي الفريدة من نوعها في مصر فهناك كثير وكثير امتلأت محاضر الاقسام بها وتم حفظها وقليل منها من تم التحرك فيه فبالله عليكم أبنائنا وأخواتنا وأمهاتنا يخطفون من بين ذويهم في بلدنا .. يدبجون من قبل عصابات في بلدنا تسرق أعضائهم في بلدنا يغتصبون من قبل عصابات في بلدنا .... أين أنتم أين أنتم
قوموا حركوا ساكنا

أعيدوا ساااااااااارة

هذا عنوان لينك الجروب الذي انشأه ثلاثة من المدونين هم عبد الرحمن منصور وعبد الرحمن عياش وعمرو مجدي
على الفيس بوك
http://www.facebook.com/video/video.php?v=142349035714&oid=126099399040#/group.php?gid=126099399040

أما لتنزيل الفيديو الذي يتحدث فيه والد سارة

من هنا

*******************

هذه قصة سارة جمال نعدكم بأن نأتيكم بتسجيل مع احد ضحايا الاختطاف قريبا ....إنتظرونا

Wednesday, August 12, 2009

أعجبتني هذه الكلمات

الفنا ان نعتبر التصاغر ادبا والتذلل لطفا والتملق فصاحة وترك الحقوق سماحة وقبول الاهانة تواضعا والرضا بالظلم طاعة والاقدام تهورا والحمية حماقة والشهامة شراسة وحرية القول وقاحة وحرية الفكر كفرا ، ترضون بادنى المعيشة عجزا تسمونه قناعة وتهملون شؤونكم تهاونا وتسمونه توكلا تموهون عن جهلكم الاسباب بقضاء الله ، وتدفعون عار المسببات بعطفها على القدر ، الا والله ما هذا شأن البشر ,,,
كلمات قرأتها لدى أحد المدونين وهو عبد الرحمن الكواكبي ولكنها أعجبتني جدا ... فاردت كتابتها لدي واترك لكم التعليق

Thursday, July 9, 2009

يا رب جئتك أقرع الباب .. هلا تمن علي ؟؟


كثير وكثير وكثير
كثير منا من يعيش ةقله اله هواه فيسير ويسير ويسير في ظلمات ويتعثر ويقع دو ان يدري انه وقع فيستفيق ايضا دون ان يدري ويسير لا يرى اي شئ الا شهواته وملذاته ودنياه لا يلتفت الى اي شئ ولا الى رسائل ربه اليه الى ان تأتي احدى حاجتين الاولى ان توافيه المنية وحينها يا حسرة عليه ولسان حاله يقول يا حسرة على ما فرطت في حنب الله .. وإما ان يمن عليه ربه بفاجعة تفيقه فيبدأ ان يعود وحينها يا لكرم ربه عليه ويا لسعادته حين يدرك ان ذلك منة من ربه عليه

وكثير منا من يعيش بحالين في وقت واحد وقت يقضيه في طاعة ثم يرتقي فترة وفجأة وبدون مقدمات تذله شهوة فيقع وينحدر وينحدر ويزداد انحداره ويعلم انه ينحدر ولكنه لا يستطيع ان يقاوم وفجاة يدرك ضعفه فيحاول ان يعود ويبدا العودة ثم في نفس الوقت يعود لذلته ويحاول ان يعود فيجد نفسه خجل مما فعل وينعي نفسه من داخله يبحث عن عبرة عينه لا يجدها ويبحث في قلبه فلا يجد الا سوادا بعد ان كان قمر القلب ساطعا فيه حينها يتذكر ان المعصية جعلت الله يحول بينه وبين قلبه فيحاول ان يقترب فيحس انه عارس امام مولاه وي اله من احساس مخزي ولكن هنا تقف رحمة الله فان صدق قربه منه وان لم يصدق يفتح له الله بابا اما ان يراه واما ان يغلقه بنفسه

وكثير منا من يمشي سويا لا تعنيه الدنيا وما فيها ولا تعنيه شهواته بمقدار الكثيرين من قبله فيسير ويعيش حياته مع الملك جل وعلا ويبحث هنا وهناك على صاحب يعينه ثم قرين صالح يعينه لانه يعلم انه لو ظل وحده لتاه وما قوي على الاستمرار ان تصبه حسنة يقول قل بفضل من الله وان تصبه سيئة يصبر ويحاول ان يتصبر ويقول هذا منن اثر ذنوبي ولكن هؤلاء الكثير ايضا تذلهم معصية كما قيل في الاثر " ما من عبد مؤمن الا وتلازمه معصية يتوب منها فيعفوا اللله عنه ثم يعود اليها ثم يتوب منا فيعفوا الله عنه ثم يعود اليها ... " يااااااااه لماذا يا رب وهم مؤمنين ... فكر احد هؤلاء الاصناف الكثيرة فوجد انحكمة الله ان يظل هؤلاء الكثير يحسون بالذل والانكسار والافتقار الى الله فلا يملون من طاعته ولا يغرهم بالله الغرور وحينما يقعون يهرعون اليه سريعا ويطروقون الباب

فيا العجب !! .. منا
ومن ما نصنع مع ملكنا

فليس عجب ان يتودد العبد الى سيده لما يفعل من جرم وخطأ

ولكن العجب العجاب

!!!!

أن تجد ملك يتودد الى عبيده


يااااااااااااا الله


أجرمت يا رب وها انا ذا اعترف بجرمي وعظيم خطأي واتذلل اليك بأسمائك العلا وصفاتك العظمى وباسمك الاعظم الذي اذا دعيت به اجبت واذا سألت به اعطيت الن تقبلني وتعفوا عني وتمن علي بمنك وتثبتني على دعوتك وان ترزقني شهادة في سبيلك تقر بها عيني بعد عمر طويل في سبيلك اللهم آميييييييييييييييين

Wednesday, June 17, 2009

الى اللقاء والموعد الجنة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,


انهاردة كان المفروض يكون تكملة البوست اللي فات ... بس حصل حدث أهم من اي شئ تاني اهم من اني أكمل كلام المرة اللي فاتت .. الحدث هو

وفاة أحد الشهداء - نحسبه كذلك - من شباب طلاب كلية التجارة
في جامعة القاهرة


سامح سراج

هو شاب في بداية حياته يتجاوز عمره 20 سنه في كلية تجاره جامعة القاهره

ولكنه ليس شاب كباقي الشباب .. فمنذ ولادته وعاهد نفسه ان يطلق هذه الدنيا .. ويعيش لربه فقط

فهو شاب حامل لكتب الله الكريم .. يحفظ القرآن عن ظهر قلب

ولم يتوقف عند ذلك فقط بل انه بارزنا وقال لنا انا خيركم .. وعلم غيره القرآن وفتح له والده معهد لتعليم القرآن في بيته كان يحفظ فيه الكبار قبل الصغار القرآن الكريم

وليس هذا ما بارزنا فيه .. فقط ولكنه .. اقسم ان تكون حياته كلها لله

فلم يدع لنفسه وقتا للشهوات وغيرها .. ولا الخلافات وغيرها .. ولا الحجج والتواكل علي الغير

.. ولكن كأن يملاء حياته كلها بدعوة الله عز وجل

فحرصه علي هداية الناس كانت شغله الشاغل

فكان غالبا ما يصعب عليا من شغله الدعوي فكان لا يترك لنفسه فرصه

وكثيرا قلت له هون عليك .. ان لجسدك عليك حق وان لبيتك عليك حق

وجاء رده عليا في وفاته

اي انه يريد ان يفعل كل ما يستطيع ان يفعل في ال20 عام الذي سيعيشها

20 عام تساوي 80 عام عند باقي الناس

فلقد فعل بها كل حاجه يستطيع ان يفعلها في سبيل دعوته وسبيل ارضاء ربه سبحانه وتعالي

كانت البسمه دائما لا تغادر شفتاه كان عندما يتعصب يضحك ليمتص غضبه .. كان يحرص دائما علي ان لا يزعل منه احد

وعمره ما اظهر فارق تعاليمه عن الاسلام للناس فلم يتكبر يوما بحفظه او بعلمه .. ولكن والله كان يتواضع لابعد الحدود

فكان يحترم جدا من كان له ولو زرة فضل عليه ويلقبهم بيا استاذ رغم انه هو الذي استاذهم

باع عمره كله لله ..

فقبل وفاته بفتره رأي الرسول صلي الله عليه وسلم في المنام .. وهو يبشره

ولم يتوقف الامر عند ذلك

ثم جاءه النبي كما يحكي أحد إخوانه الذي حكى لهم وهو معهم

أنه رأي النبي ليلة وفاته وهو يقول له يا سامح إنك

آتينا غدا

فقام

وكان يقوم الليل كله .. الا قليل

مع إخوانه بصوته الندي

وصلي الفجر جماعه

وقرأ ورده القرأني

وذكر الله من بعد الفجر الي الشروق .. وهو يردد اذكار الصباح والمؤثورات

وكان بعد كل هذا مع الموعد مع ربه الكريم

فبعد الشروق مباشرة ذهب للقاء ربه فكان مشتاق للقياه

ذهب وهو يودع هذه الدنيا الرخيصه ويشتري بها الجنه فقد ربح بيعه مع الله فرزقه حسن الختام

ذهب الي البحر وهو يبتسم وفي عجل للمعاده مع النبي صلي الله عليه وسلم الذي واعده به

نعم انا لا احكي عن احد من الصحابه

انا احكي عن شاب من شباب الاخوان عايشته وعشت معه

ذهب لموعده مع ربه بافضل خاتمه نتمناها

ذهب الي البحر ليحضنه ويرفعه الي عليين

ذهب ليترك دنيتنا التي اتعبتنا التي اغفلتنا التي استعبدتنا

وذهب الي عالم الخلد .. وذهب الي رب كريم

ذهب ولم يعد فلقد ارتاح وأطمأن وهدأ .. وتركنا نحن هنا

ذهب وترك لنا رساله .. ان افيقوا ان انتفضوا .. ان الحياة الاخره لهي دار الخلود

وان الدنيا ما هي الا لعب ولهو

ذهب وتركنا خلفه في هذه الدنيا ..

وفي النهاية .. والله ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولا نقول الا ما يرضى ربنا وانا لله وإنا اليه راجعون

لن نقول وداعا يا سامح بل سنقول الى اللقاء والملتقى الفردوس الاعلى

فهنيئا لك بشراك وهنيئا لك رؤية النبي وهنيئا لك حسن خاتمتك وهنيئا لك عرسك الذي كان بالامس وهنيئا لك ان شاء الله رضا الرحمن وهنيئا لك الحور العين

وأشهد الله تعالى اني أحبك في الله

Sunday, June 14, 2009

بأي قلب نلقاه ؟؟

بأي قلب نلقاه ؟؟

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أما بعد



يا ترى بأي قلب نلقاه .. أبقلب اله هواه .. ام بقلب غمرته الشهوات وحب اللذات .. ام بقلب مذبذب بين ذلك لا

إلىهؤلاء ولا إلى هؤلاء .. أم قلب يقول انا الملك ويتجاهل الملك وينازعه في صفته .. أم بقلب مخادع لسان حاله

يقول " نفسي أفعل كذا وكذا " وأفعاله لا تقول ان لديه نية في الاساس لفعل ولا عمل واحد مما يزعم انه يريد ان

يفعله ...

ام بقلب لايزن اعماله في الاساس فيفعل ويفعل ويقول " ربنا كريم " ما تحبكوهاش وقلب ما اذا فتحت اي غرفة فيه

لا تجد فيها الا صوة عارية وفيلم اباحي وقلب لا يشغله الا العالم الذي يتطور كل لحظة فينجرف في تطوره دون ان

يدرك ودون ان يعرف ماذا يريد وقلب لا يشغله سوى فتاة يمشي معها ويقضي معها وقت لطيف وتقدم هي تنازلات

تلو التنازلات بدعوى الصداقة والحب الذي هو اساس نبض القلوب كما نزعم ... فأي حب هذا الذي تقولون عليه

انه حب هل الحب ان نغضب من حولنا بافعالنا هل الحب ان نتنازل عن مبادئنا واساس ديننا ونغضب مليكنا هل و هل

وهل ؟؟ .... ولكن هل نلقاه بقلب اعلن الرجوع عن كل هذه الافعال وأعلنها بكل جوراحه وأفعاله وبملئ فاه وقلبه

قبل ذاك لمالك الملك جل وعلا ولسان حاله قائلا :

اتركيني يا نفس ..

أرهقتني ذنوبك

أفقدتني صوابي ..

أهلكتني عيوبك

زادت من عذابي

ضاقت علي الأرض

وإختنقت .. إختنقت

من طول غيابي

يا نفس ..

كم طمحت الى الخير

وهممت بإجابة داعي الله

وكدت أضع قدمي في قطار الصالحين

وأمضي معهم في طريق النور

فحرمتني

وحلت بيني وبين النجاة

أما آن لك أن ترحميني

وتدعيني أنجو

فكيني من أسرك

أطلقيني من قيدك المرير

إن رضيتي الهجر

فأنا لا أطيق منه لحظة

إن ابيتي الا الهلاك فأنا لا أتحمل غمسة في جهنم

إن رغبتي في جنات عدن

فأنا المتيم منذ زمن

ويحك !!!

أنا منكي وأنتي مني ولكن ..

ما ذنبي وقد سددت علي كل منافذ النجاة ؟!

ماذا أفعل وقد قتلت في أي بذرة خير ؟!

ما حيلتي وأنتي تريدين قتلي ؟!

أما أنتم يا أعوان نفسي :

· أيتها الغفلة الجاثمة

· أيتها الشهوة العارمة

· أيتها القسوة الغالبة

· أيها الضالعون عمدا في المؤامرة

· يا كل من شارك في الجريمة

· إرحلوا عني للأبد

· غادروني الى غير رجعة

· لم يعد لكم عندي موضع قدم

· موتوا بغيظكم

· قد رد إلي روحي

· وعافاني في ديني

· وأذن لي بذكره


وللحديث بقية ...

Sunday, June 7, 2009

ماذا تفعل .. حينها






حينما تقف بباب القلب

لتنظر فيمن حولك

لتتوجه ملكا علي عرشه

وفجأة تجد انه لا أحد يستحق ان يكون

كذلك

فماذا تفعل ؟؟؟!! .. وقلبك يشتاق لملك يجلس على عرشه